الديانات في كوريا الجنوبية

الديانات في كوريا الجنوبية
يهيمن على الديانات في كوريا الجنوبية من قبل كل من العقيدة البوذية التقليدية ونسبة كبيرة من اعداد السكان المسيحيين المتزايدة (التي تتألف من المسيحيين الكاثوليك والبروتستانت من مختلف الطوائف). تتم ممارسة كل من هذه الأديان بتأثيركبير و بقوة إرث دائم من الكونفوشيوسية الكورية، والتي كانت الإيديولوجية الرسمية لمملكة جوسون 500 لمدة عام، والشامانية الكورية، والدين الأصلي في شبه الجزيرة الكورية.

احصائيات عن الدين من قبل السكان
لا دين (بما في ذلك الإلحاد) 46.5٪
البوذية 2.8٪
البروتستانتية 18.3٪
كنيسة الروم الكاثوليك 10.9٪
الديانات الأخرى 0.7٪
فاز البوذية 0.3٪
الكونفوشيوسية 0.2٪
Cheondoism 0.1٪
الإسلام 0.1٪

وفقا لإحصاءات عام 2005 التي أعدتها الحكومة الكورية الجنوبية، ما يقرب من 46.5٪ من سكان كوريا الجنوبية لا يعرب عن أي تفضيل ديني.

من السكان الدينية، 29.3٪ هم من المسيحيين (من 18.3٪ التي (في الكلية) المجاهرة أن البروتستانت و٪ 10.9 ليكون الكاثوليك)، 22.8٪ من البوذيين، وبقية تتمسك مختلف الحركات الدينية الجديدة بما في ذلك Daesunism، Jeungism، Cheondoism والطاوية والكونفوشيوسية والبوذية وون.

وهناك أقلية صغيرة من الكوريين اعتناق الإسلام أيضا. كانت المناطق الحضرية الكبيرة على أعلى النسب من الناس الذين ينتمون إلى جماعات دينية رسمية: 49.9 في المئة في سيول، 46.1 في المئة لبوسان، و 45.8 في المئة لدايجو. وكانت كوريا الجنوبية ثالث أعلى نسبة من المسيحيين في شرق آسيا أو جنوب شرق آسيا، وبعد الفلبين وتيمور الشرقية.

باستثناء الجماعات المسيحية، الذين يصرون على تمييز واضح المعالم إلى حد ما بين المؤمنين وغير المؤمنين، وهناك بعض الغموض في هذه الإحصاءات. على سبيل المثال، لا يوجد معيار دقيق أو الحصرية التي يمكن من خلالها تحديد البوذيين أو Confucianists. على الرغم من أن القائمة في بلدان أخرى، وسلالته من ملجأ، وهو الالتزام الذي يميز بين البوذيين وغير البوذيين، تفككت في كوريا، ويصعب العثور على لأنه ينظر إلى الدين تكون وراثية. وقد تم الكثير من الناس خارج الجماعات رسمي بشدة تأثر هذه التقاليد. وعلاوة على ذلك، ليس من غير المألوف بالنسبة للكوريين للصلاة في المعابد البوذية، والمشاركة في الشعائر سلف الكونفوشيوسية، والتشاور حتى الشامان ورعاية الكوت. وعلاوة على ذلك، يجوز للإحصاءات الغير المؤكدة أعداد الأشخاص الذين ينتمون إلى ديانات جديدة. أعطت بعض المصادر أن عدد معتنقي Ch'ondogyo ما يزيد على 1 مليون شخص.

نظرا لتنوع كبير من التعبير الديني، وكان دور الدين في التنمية في كوريا الجنوبية اجتماعية معقدة. وانضمت إلى بعض التقاليد والخصائص الثقافية الهامة بدلا من طقوس العبادة. الكونفوشيوسية لا يزال هاما كما أخلاقيات الاجتماعية؛ نفوذه هو واضح في الكوريون أهمية كبيرة ينسب إلى التعليم. يتم تحديد المسيحية مع التحديث والإصلاح الاجتماعي. وكانت العديد من المسيحيين البارزيين في كوريا الجنوبية المعاصرة، مثل المخضرم زعيم المعارضة السياسية كيم داي جونغ، وهو كاثوليكي، كان من المدافعين البارزين عن حقوق الإنسان ومنتقدي الحكومة. المسيحية التي ترعاها منظمات مثل البعثة الصناعية الحضرية تشجيع المنظمات العمالية والحركة النقابية. الديانات الجديدة تعتمد على المعتقدات التقليدية على حد سواء، وعلى المسيحية. ويقدر أن هناك ما يصل الى 5000 الديانات الجديدة في كوريا الجنوبية في أواخر 1800s، على الرغم ان منها العديد من الظواهر وكانت صغيرة وعابرة.



البوذية
دخلت الطاوية، والذي يركز على الفرد في الطبيعة وليس الفرد في المجتمع، والبوذية كوريا من الصين خلال فترة الممالك الثلاث (4 إلى القرنين السابع). وتعتبر الزخارف الداويست في لوحات على جدران مقابر كوجوريو. وكانت البوذية النفوذ المهيمن والدينية والثقافية خلال السلالات (918-1392) شيلا (AD 668-935)، وكوريو. الكونفوشيوسية أيضا أحضر إلى كوريا من الصين في القرون الأولى، لكنها احتلت مكانة ثانوية حتى تأسيس سلالة تشوسون واضطهاد البوذية التي قامت بها في وقت مبكر ملوك سلالة تشوسون

البوذية هي الأقوى في الشرق الأكثر تقليدية في البلاد، وهي مناطق Yeongnam وجانج وون، حيث يشكل أكثر من نصف السكان الدينية. هناك العديد من "المدارس" المختلفة البوذية في كوريا، بما في ذلك سيون، إلا أن الغالبية العظمى (حوالي 90٪) من المعابد البوذية هي جزء من النظام Jogye. معتنقي البوذية العديد من الجمع بين ممارسة البوذية والشامانية.

ويهيمن على البوذية في كوريا الجنوبية من قبل النظام Jogye، طائفة المعتقدات المرتبطة تقليديا إلى تقليد سيون. ويتم تشغيل معظم المعابد في البلاد القديمة والشهيرة، مثل بولغوكسا وBeomeosa، من قبل النظام Jogye، التي يقع مقرها الرئيسي في Jogyesa في وسط سيول. التقاليد البوذية أخرى في كوريا الجنوبية وتشمل "Taego" والأنساب "Cheontae". Taego هو شكل من أشكال سيون (زن)، في حين أن Choentae هو إحياء الحديث للنسب تاى T'ien في كوريا، مع التركيز على سوترا لوتس. آخر النسب، وJingak، هو شكل من أشكال البوذية فاجرايانا. كل من Jogye وأوامر Cheontae يتطلب عازب الرهبان، في حين أن أوامر Taego وJingak السماح للكهنة المتزوجين. وهناك العديد من أوامر صغيرة أخرى في كوريا الجنوبية وغير معروف حتى الآن في الغرب.
________________________________________


المسيحية
حملة المبشرين الكاثوليك لم تصل في كوريا حتى 1794، بعد مرور عقد على عودة الكورية عمد لي الروماني الى زيارته لبكين. ومع ذلك، قد عرضت كتابات المبشرين اليسوعيين، ماتيو ريتشي، الذي كان مقيما في البلاط الإمبراطوري في بكين، إلى كوريا من الصين في القرن السابع عشر. يبدو أن علماء Sirhak، أو التعليم العملي، مهتمون بدراسة في هذه الكتابات. يحظر على الحكومة إلى حد كبير تحويل الديانة او رفض القيام بشعائر سلف الكونفوشيوسية، والتبشير للمسيحية. وأعدم بعض الكاثوليك خلال أوائل القرن التاسع عشر، ولكن لم يطبق القانون بصرامة ضد المسيحيين. قبل 1860s، كانت هناك بعض 17500 من الروم الكاثوليك في البلاد. وتلا ذلك اضطهاد أكثر صرامة، و مات الآلاف من المسيحيين خلا هذه الحقبة ، التي استمرت حتى عام 1884.

دخلت المبشرين البروتستانت كوريا خلال 1880s و، جنبا إلى جنب مع قساوسة كاثوليك، تحول عدد ملحوظ من الكوريين. وكانت الميثودية والمشيخي المبشرين ناجحة خصوصا. أسسوا المدارس والجامعات والمستشفيات ودور الأيتام، ولعب دورا هاما في تحديث البلاد. أثناء الاحتلال الاستعماري الياباني، وكان المسيحيون في صفوف جبهة النضال من أجل الاستقلال. وشملت العوامل التي تساهم في نمو البروتستانتية الدولة تتحول من البوذية الكورية والجهود التي بذلت من قبل المسيحيين المتعلمين على التوفيق بين القيم المسيحية والكونفوشيوسية (النظر إلى هذا الأخير بوصفه أخلاقيات بحتة الاجتماعية بدلا من أن يكون الدين)، وبتشجيع من الدعم الذاتي و الحكم الذاتي بين أعضاء الكنيسة الكورية، والتعرف على المسيحية مع القومية الكورية.

عاش عدد كبير من المسيحيين في الجزء الشمالي من شبه الجزيرة، حيث النفوذ الكونفوشيوسية لم يكن قويا كما كان في الجنوب. قبل عام 1948 كان P'yongyang مركزا مهما المسيحي: سدس سكانها البالغ عددهم حوالي 300،000 شخص هم من المتحولين. بعد قيام النظام الشيوعي في الشمال، ومع ذلك، كان معظم المسيحيين على الفرار إلى كوريا الجنوبية أو اضطهاد وجه.

وقد اجتذبت وفرة من أبراج الكنائس في معظم المدن الكورية الجنوبية في كثير من الأحيان من الاهتمام. نمت المسيحية، التي حصلت في البداية على موطئ قدم في كوريا في أواخر القرن 18th، أضعافا مضاعفة في 1970s و 1980s، وعلى الرغم من تباطؤ النمو في 1990s، المحاصرين على وفاق ثم البوذية في عدد معتنقي. بما في ذلك الكنائس البروتستانتية المشيخية والعنصرية، والميثوديون يشكلون نحو 8٪ من مجموع السكان، بينما الروم الكاثوليك تحتل حوالي 6٪. المسيحيون أقوياء ولا سيما في غرب البلاد بما في ذلك سيول، جيونجي والمناطق هونام. سيول هي موطن لإنجيل Yoido الكنيسة كاملة، وهي أكبر كنيسة واحدة في العالم.

وتهيمن بقوة الايمان المسيحي في كوريا الجنوبية من قبل أربع فئات: من الروم الكاثوليك، الكنيسة المشيخية، الميثوديون والمعمدانيين. بعض الكنائس غير الطائفية موجودة أيضا.




الشامانية
الكوريون، مثل شرق آسيا الأخرى، كانت تقليديا انتقائي وليس الحصري في التزاماتهم الدينية. لم نظرتهم الدينية مشروطة من قبل الإيمان، واحدة خاصة ولكن عن طريق مزيج من المعتقدات المحلية والمذاهب المستوردة في كوريا. في حين الشامانية الكورية التوحيدية في الأساس، مع الاعتقاد في الله الخالق واحد ("هوان في" باللغة الكورية، أيضا في وقت لاحق Haneul، نيم، 하늘님 / 하느님، أو Haneu نيم، 하나님، والتي هي الإصدارات المستخدمة من قبل الكاثوليك والكورية البروتستانت، على التوالي)، والاعتقاد في العالم التي تسكنها الأرواح وربما اقدم شكل من اشكال الحياة الدينية الكورية، التي يعود تاريخها إلى عصور ما قبل التاريخ. هناك آلهة غير المنظم بدلا من حرفيا الملايين من الآلهة، والأرواح، والأشباح، بدءا من "الجنرالات الله" الذين يحكمون جهات مختلفة من السماء لأرواح الجبل (sansin). هذا يشمل أيضا آلهة الآلهة الذين يسكنون الأشجار والكهوف المقدسة، وأكوام من الحجارة، وكذلك المشروبات الروحية الأرض، الآلهة صاية من الأسر والقرى، والعفاريت مؤذ، وأشباح من الأشخاص الذين في كثير من الحالات التقى غايات عنيفة أو مأساوية. ويقال إن هذه الأرواح لديهم القدرة على التأثير أو تغيير على حظوظ الرجال الذين يعيشون والنساء.

الشامان الكورية تتشابه في العديد من الطرق لتلك التي عثر عليها في سيبيريا ومنغوليا ومنشوريا. وهي تشبه أيضا يوتا العثور على جزر ريوكيو، في ولاية أوكيناوا، اليابان. جزيرة Cheju هو أيضا مركزا للالشامانية.

يتم إدراج الشامان، ومعظمهم من النساء، من قبل أولئك الذين يريدون مساعدة من روح العالم. الشامان الإناث (mudang) عقد الكوت، أو الخدمات، من اجل الحصول على ثروة جيدة للعملاء، وعلاج الأمراض عن طريق التخلص الأرواح الشريرة، أو إرضاء الآلهة المحلية أو قرية. كما تعقد مثل هذه الخدمات لتوجيه روح الشخص المتوفى إلى السماء.

كثيرا ما سوف تصبح امرأة الشامان جدا على مضض، بعد تعاني من مرض شديد جسدي أو عقلي الذي يشير إلى "حيازة" بروح. امتلاك مثل هذه يمكن أن يقال يمكن علاجه إلا من خلال أداء الكوت. وبمجرد إنشاء الشامان في مهنة لها، وقالت انها يمكن أن تجعل عادة معيشية جيدة.

كثير من العلماء يعتبرون الشامانية الكورية دين أقل من "الدواء" الذي يتم التلاعب بها الأرواح من أجل تحقيق غايات الإنسان. ليس هناك فكرة الخلاص أو الكمال الاخلاقي والروحي، على الأقل للمؤمنين العاديين في الارواح. وشامان هو المهنية الذي يتم استشارتها من قبل عملاء كلما شعرت بالحاجة. تقليديا، كان الشامان يعتبرون من اصحاب الوضع الاجتماعي المنخفض واستمر هذا التمييز في العصر الحديث.

المعتقدات Animistic ترتبط بقوة مع ثقافة قرى الصيد وهي في المقام الأول وهي ظاهرة موجودة في المجتمعات الريفية. الشامان أيضا علاج علل الناس المدينة، ولكن المهاجرين الجدد وخاصة من الريف الذين يجدون التكيف مع الحياة في المناطق الحضرية غير شخصي المجهدة. أحبط حكومة الاعتقاد في الخرافات والشامانية ومنذ سنوات عديدة التقليل من استمراره في الحياة الكورية. حتى الآن في مناخ من تنامي النزعة القومية والثقافية من الثقة بالنفس، وتأتي الرقصات والأغاني، والطلاسم التي يتكون منها الكوت لا بد من الاعتراف باعتباره جانبا هاما من الثقافة الكورية. في بداية 1970s، بدأت الطقوس التي كان يحتفظ بها سابقا من أصل أجنبي نظرا لتطفو على السطح، وأحيانا يمكن أن حتى مدير الفندق الغربية أو تنفيذية أخرى أن ينظر إلى حضور طقوس طرد الارواح الشريرة الشامانية في أثناء افتتاح فرع جديد في سيول. وقد تم تعيين بعض من هذه الجوانب من الكوت الممتلكات الثقافية القيمة التي ينبغي الحفاظ عليها ونقلها إلى الأجيال القادمة.

وكان مستقبل الشامانية نفسها غير مؤكد في أواخر 1980s. ويعتقد المراقبون ان العديد من وظائفها في المستقبل على الأرجح سوف يتم تنفيذها من قبل مهنة الطب النفسي حيث ان الحكومة توسع العقلية لانشاء مرافق للعلاج الصحي. نظرا لعدم التيقن من الظروف الاجتماعية والاقتصادية، والسياسية، ومع ذلك، يبدو من المؤكد أن الشامان سوف تجد أعداد كبيرة من العملاء لبعض الوقت في المستقبل.

وخلافا للتقاليد أخرى هنا، الشامانية لا يملك عقيدة واضحة من تلقاء نفسها. على مر القرون، فقد أصبح يرتبط ارتباطا وثيقا بالبوذية الكورية. معظم هؤلاء الذين ينخرطون في متابعة أو الشامانية هي أيضا البوذيين، ولكن ليس كل البوذيين اتباع الشامانية.

على الرغم من أن يعتبر عموما غير عصري في كوريا الجنوبية اليوم، والممارسات الشامانية لا تزال واسعة الانتشار. أكبر جمعية من الشامان في كوريا الجنوبية يدعي أكثر من 100،000 عضوا. بعيدا عن جزيرة جيجو، وهذه هي تقريبا الممارسين الإناث كليا. الطقوس الشامانية، والمعروفة باسم امعاء، وتختلف من منطقة إلى أخرى.



الكونفوشيوسية
فقط 0.2٪ من الكوريين الجنوبيين المعاصرة يتخذون "الكونفوشيوسية" دينهم. ومع ذلك، فإن تأثير الفكر الكونفوشيوسي الأخلاقية في الممارسات الدينية الأخرى، وعلى الثقافة الكورية بشكل عام، لا يزال في كل مكان واسع الانتشار.

ما تزال تمارس طقوس الكونفوشيوسية في أوقات مختلفة من السنة. وابرز هذه هي الطقوس السنوية التي عقدت في ضريح كونفوشيوس في سيول. طقوس اخرى، على سبيل المثال تلك التي تقام تكريما لمؤسسي عشيرة، في العديد من الأضرحة وجدت في جميع أنحاء البلاد.


الإنجليزية
NEW الديانات
أثار سقوط مملكة جوسون والقادمة من الاحتلال الياباني في تشكيل المعتقدات جديدة عدة. ولفت هؤلاء عادة على مزيج من غرب وشرق، وتقاليد أصيلة. والابرز هو Cheondogyo، التي أودت بحياة أكثر من مليون عضو في ذروتها في أوائل القرن 20th. اليوم المؤمنين Cheondogyo يشكلون أقل من 0.1٪ من سكان كوريا الجنوبية. ديانات أخرى مماثلة تشمل Wonbulgyo أو وون البوذية، وTaejonggyo جيونج سان هل.

Cheondogyo (الطريق من مدرسة السماء)، ينظر إليه عادة باعتباره أول من كوريا "الأديان الجديدة"، هو تقليد آخر مهم الدينية. بل هو تجميع لالكونفوشيوسية الجديدة، والبوذية، Shamanist، الداويست، والتأثيرات الكاثوليكية. نما Cheondogyo من حركة (شرق التعلم) Donghak التي وضعتها تشوي جي يو، وهو رجل من الخلفية (الأرستقراطية) yangban الذين ادعوا أنهم من ذوي الخبرة لقاء مع الله الصوفي، الذي قال له لنشر الدعوة إلى كل العالم. أعدم تشوى من قبل الحكومة بوصفه زنديق في عام 1863، ولكن ليس قبل ان حصلت على عدد من أتباعه، ونشروا أفكاره بالكتابة. نشر Donghak بين الفقراء في القرى لكوريا، وخصوصا في منطقة جولا، وكان سببا في ثورة ضد الحكم الملكي في عام 1894. في حين أن بعض أعضاء حركة Donghak - سميت Cheondogyo (تعاليم الطريق السماوي) - يؤيد ضم اليابان في عام 1910، في مقابل البعض الآخر. لعبت هذه المجموعة دورا رئيسيا، جنبا إلى جنب مع المسيحيين وبعض الكونفوشيوسية، في الحركة القومية الكورية. في 1920s، Cheondogyo برعاية Kaebyok (الخلق)، واحدة من المجلات الفكرية الكبرى في كوريا خلال الفترة الاستعمارية

Cheondogyo المعتقدات الأساسية تشمل المساواة الأساسية لجميع البشر. ويجب أن يعامل كل شخص مع احترام لجميع الأشخاص "تحتوي على اللاهوت،" هناك "السماء في الإنسانية". وعلاوة على ذلك، يجب أن الرجال والنساء زراعة مخلصين أنفسهم من أجل جلب عليها والتعبير عن هذا اللاهوت في حياتهم. الكمال الذاتي، وليس طقوس ومراسم، هو السبيل الى الخلاص. على الرغم من أن تشوى وأتباعه لم يكن محاولة للاطاحة بالنظام الاجتماعي وإقامة المساواتية المتطرفة، وإمكانات ثورية من Cheondogyo هو واضح في هذه الأفكار الأساسية، والذي ناشد خصوصا للفقراء الذين قال إنهم، جنبا إلى جنب مع العلماء وكبار المسؤولين، ويمكن تحقيق الخلاص من خلال جهد. ليس هناك سبب للاعتقاد بأن Cheondogyo دورا هاما في تنمية الفكر الديمقراطي ومكافحة الاستبدادية في كوريا. في 1970s و 1980s، تلقى سابقة Cheondogyo، فإن حركة Donghak، تجدد الاهتمام بين المثقفين الكوريين بشكل كبير

وبصرف النظر عن Cheondogyo، شمل الديانات الرئيسية الجديدة Taejonggyo، التي لديها وعقيدتها المركزية عبادة دانغون، المؤسس الاسطورى للجوجوسيون، من حيث الفكر والمملكة بروتو الكوريتين أولا. Jeungsando، التي تأسست في مطلع القرن العشرين، وتؤيد الممارسات السحرية، ونهاية قريبة للحضارة في العالم كما نعرفه بسبب التغيرات الكونية تسبب في مناخ الأرض وغيرها من الكوارث، وإنشاء لاحق من الجنة على الأرض من قبل لها أتباعه، الذين سوف تنجو من كارثة. وهي مقسمة الى عدة فروع المتنافسة، واحدة على الأقل من التي قامت بتحديث وخاصة نهجها وجندت بعض أتباعها غير الكورية. Wonbulgyo (فاز البوذية)، ومحاولة الجمع بين التقليدية البوذية عقيدة مع قلق الحديث عن الإصلاح الاجتماعي وتنشيطها. وهناك أيضا عدد من الطوائف الصغيرة، والتي انتشرت في جميع أنحاء Gyeryong سان (الديك، التنين الجبل، دائما واحدة من المناطق في كوريا الأكثر المقدسة) في جنوب مقاطعة تشونجتشيونج، موقع المستقبل المفترض لتأسيس سلالة جديدة تنبأ أصلا في القرن الثامن عشر (أو قبل).

الديانات الجديدة عدة تستمد إلهامها من المسيحية. تأسست Cheondogwan، أو الكنيسة الإنجيلية، من قبل باك T'ae وابنه. باك كان في الأصل المشيخي، لكنه طرد من الكنيسة لبدعة في 1950s بعد يدعي لنفسه سلطة روحية فريدة من نوعها. بحلول عام 1972 بلغ عدد أتباعه ما لا يقل عن 700،000 شخص، وبنى عدة "البلدات المسيحية"، وإنشاء شبكة الكنيسة الكبيرة، وامتلكت العديد من الشركات الصناعية.

بسبب التبشير الملائكي في الخارج، ورابطة الروح القدس لتوحيد المسيحية العالمية، أو كنيسة التوحيد (Tongilgyo)، التي تأسست في عام 1954 من قبل القس ميونغ مون سون (مون سيون-ميونغ)، وأيضا من خلفية مسيحية، هي الأكثر شهرة وجديدة الكورية الدين. في فترة ما من التوسع السريع خلال 1970s، وكان للكنيسة التوحيد مئات الآلاف من الأعضاء في كوريا الجنوبية واليابان .وعدد من أعضاء في أمريكا الشمالية وأوروبا الغربية. مون قال انه هو المسيح، والثانية مجيء المسيح، ويتم تنفيذ مهمة يسوع لم تنته. مثل الكنيسة الإنجيلية باك، وكانت كنيسة التوحيد استبدادية للغاية، وتطالب بالطاعة المطلقة من أعضاء الكنيسة. في عام 1988، يقابل مون 2500 من الأعضاء الكوريين مع أعضاء اليابانيين للمشاركة في حفل نعمة الذي عقد في سيول، وذلك جزئيا من أجل تعزيز الوحدة بين البلدين. وتضمنت مراسم 2000 من الأزواج في كوريا الشمالية. أيضا مثل باك، وقد يقترن مون ثروات الكنيسة على التوسع الاقتصادي. مصانع في كوريا الجنوبية وتصنيع الأسلحة في الخارج، والجينسنغ عملية والمأكولات البحرية والفنية بريك واحد في براك، وغيرها من البنود. وقد عملت قوة مون العمل لساعات طويلة، ويتم دفع أجور الحد الأدنى من أجل توجيه الأرباح إلى خزينة الكنيسة. تأسست في عام 1999 مون بيونجهوا موتورز، والتي تزاول أعمالها في كل من كوريا الجنوبية والشمالية، وكذلك في الصين، و هي الشركة المصنعة للسيارات في كوريا الشمالية فقط.

في عام 1963 أسس مون رقص الملائكة الصغار فرقة الذي يقوم بجولات في العالم لجذب الانتباه الإيجابي للثقافة الكورية، وعلى وجه الخصوص للعمل كسفراء للنوايا الحسنة لكوريا الجنوبية. المناهضة للشيوعية انذاك، ووسع مون اعماله للتأثير على الرأي العام في الداخل والخارج من خلال إنشاء صحف غير مربحة عموما مثل البو Segye في سول، Nippo سيكاي في طوكيو، واشنطن تايمز في العاصمة الولايات المتحدة. في 1970s و 1980s دعا الأكاديميين في المؤتمرات الدولية الفخمة، وغالبا ما تعقد في كوريا الجنوبية. في عام 1983 انضم بعض أعضاء الكنيسة الاميركية على الاحتجاج ضد الاتحاد السوفياتي على اطلاق النار إلى أسفل من الطيران الكورية 007 شركة طيران. وفضلا عن ذلك، قد استخدمت الكنيسة مواردها الكبيرة لدعم العمل من أجل إعادة توحيد الكوريتين. مون هو أيضا من دعاة نفق المقترحة كوريا واليابان. في كوريا الجنوبية، من قبل 1980s كان ينظر إلى كنيسة التوحيد مع اشتباه من قبل السلطات بسبب الفضائح ورغبة مون الواضحة لإنشاء "دولة داخل الدولة". واستمر نفوذه في كنيسته في التراجع منذ ذلك الوقت، ويبدو أن الركود في 2000s، والأطفال وكبر سن مون واستعداد اتباعه لموت المؤسس. في عام 2003، بدأ أعضاء كنيسة التوحيد الكورية حزب سياسي في كوريا الجنوبية. وقد أطلق عليها اسم "حزب الله، السلام، التوحيد، والصفحة الرئيسية." في إعلان الافتتاح، قال الحزب الجديد انه سيركز على التحضير لإعادة توحيد كوريا الجنوبية والشمالية عن طريق تثقيف الجمهور حول الله والسلام. وقال مسؤول في الكنيسة التي من شأنها أن تكون بدأت الأحزاب السياسية مماثلة في اليابان والولايات المتحدة.


ديانات أخرى
الإسلام
ويقدر عدد المسلمين في كوريا الجنوبية في حوالي 40،000 تتكون أساسا من الناس الذين تحولوا خلال الحرب الكورية وذريتهم، وليس بما في ذلك العمال المهاجرين من جنوب وجنوب شرق آسيا. أكبر مسجد هو مسجد وسط سيول في حي إتايوان من سيول، ويمكن العثور على أصغر المساجد في معظم المدن الكبرى في البلاد.
بالإضافة إلى المسلمين الكورية الأم، وهناك حوالي 100،000 عامل أجنبي من دول مسلم، وخاصة بنغلاديش وباكستان.

يهودية
الوجود اليهودي في كوريا الجنوبية وبدأت فعليا مع اندلاع الحرب الكورية في عام 1950. في هذا الوقت جاء عدد كبير من الجنود اليهود، بما في ذلك قسيس حاييم بوتوك، إلى شبه الجزيرة الكورية. اليوم الطائفة اليهودية صغيرة جدا ومحدودة لمنطقة العاصمة سيول. كان هناك عدد قليل جدا من المتحولين الكورية إلى اليهودية.

الهندوسية
يمارس الأرثوذكسية الهندوسية فقط من قبل المجتمع في كوريا الجنوبية الهندي الصغير. ومع ذلك، فقد جذبت تقاليد الهندوسية مثل اليوغا والفكر Vedantic الفائدة بين كوريا الجنوبية الأصغر