Seo jin كوري فعال
الساعة الان : الجنس : علم دولتي : المطرب المفضل : Tiffany hwang _ Tae yeon_GIRLS GENERATION_INFINITE ممثلك او ممثلتك المفضل/ة : IU . SUNG YEAL الون المفضل : Red and black عدد المساهمات : 213 نقاط : 540 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 26/09/2013 العمر : 23 الموقع : korea = 한국
| موضوع: روآية : جميلةه هي ذكريآتُنآآ _ Part 16 السبت ديسمبر 07, 2013 1:45 am | |
| روآية : جميلةه هي ذكريآتُنآآ _ Part 16
لآ آزآل مستمرة بخداع نفسي بتلك الذكريآت / #جميلة_ذكرياتنا [color][font] قبل ما نبدأ بوضح لكم شيء يمكن اختبص عليكم ف البارت اللي فآت , “لوهان” مهو مقعد ! فِ بوف “جيون” لم قالت انه جالس ع الكرسي المتحرك كان بسبب كسر رجله وبس “)آلسآبق :بينما “يورآ” في الطريق كانت كلمات “جيون” تتردد في ذهنها ولكنها تحاول تجاهل ذلك بوجهها العبوس حين شارفت على الوصول الى المنزل رأت سياره غريبة تقف بالخارج قالت بينها وبين نفسها *لأبد وانه المدعو “سوهو”* , دخلت الى المنزل ولم تصدر أي صوت خلعت حذائها ومرت بجانب المطبخ فأستمعت الى حديث “هيومين” و “سوهو” عن سفرهما سويا كان هذا عن طريق الصدفه ولكن “يورآ” لم تستوعب ما سمعته امتلأت عيناها بالدموع وركضت سريعا الى غرفتها واقفلت البابحين وصلت “جيون” الى مدرستها طلبوا منها التوجه الى مكتب المديره , طوال الطريق كانت تتلقى التوبيخ من المشرفه حتى وصلت الى مكتب المديره فتحت المشرفة الباب ودخلت ثم تبعتها “جيون” توقفت فجاءه حين رأت والدها فقط يجلس بالقرب من مكتب المديرهداخل المستشفى الجميع يقفون امام عياده احد الاطباء وعلى وجههم ملامح الذهول والخوف حين وصلت الشرطه ودخلت الى العياده وجدوا الدم يسيل في المكان ووجدوا الطبيب ميت وسط بركة الدماء هذهمشى “تشانيول” متوجها الى منزل “كيوري” بخطى سريعا والغضب ظاهر على وجهه وقف امام الباب وهمّ بطرق الباب لكنه فتح وخرجت “كيوري” تجمد “تشانيول” في مكانه وهي ايضا توقفت ونظرت اليه بتعجب وهمست “كيف وصلت الى هنا” سمعها “تشانيول” ولكنه لم يجب شعر وان لسانه قد عقد ولم يستطع النطق بكلمة واحده , “كيوري”: لنتحدث لاحقا لقد طرأ امر ما همّت بالذهاب لكن “تشانيول” امسك بذراعها وقال : سأرافقك ! آرتبكت “كيوري” وخافت ولكن بالنهايه هي تعرف انه لن يتراجع عن قراره ورافقها .دخلوا الحافله وهم بالطريق سألها : الى اين ذاهبه ؟ مالذي حدث ؟ بينما هي لم تجبه فقد كانت في عالم اخر تنظر عبر النافذه ثم سالت دمعه على خدها فمسحتها سريعا ولاحظ “تشانيول” ذلك عقد حاجبيه ونظر الى الجهة الاخرى , لم يمر الكثير حتى وصلوا قريبا من المكان الذي ستقصده “كيوري” نزلوا وهم في الطريق قالت “كيوري” بصوت خافت : لا بأس سأذهب وحدي , شكرآ لك , “تشانيول”: لآ ! لنذهب سويآ , امسك بيدها وسحبها ببطئ وهو يمشي لكنها توقفت وافلتت يده نظر “تشانيول” خلفه فقالت له :دعني اذهب لوحدي , هذا الشيء يجب علي ان اهتم به بنفسي تنهد “تشانيول” ثم وضع يده في جيبه وقال : حسنا اذهبي وافعليها !فتح “دي أو” عيناه بعد ان غط في نوم عميق نظر الى جانبه فلم يجد “تشانيول” لم يعر الامر اهتماما فقال في نفسه *ربما سيعود قريبا* وفي هذه الاثناء كان “شيومين” في طريقة الى المنزل وهو يلتفت حوله حتى لم ذلك الرجل الذي شاهدته “كيوري” بالقرب من المنزل انحنى له ثم نظر حوله واخرج سكيناً من جيب معطفه واعطاه اياه ثم ذهب الرجل مسرعا وركب سيارته رأى ذلك “دي أو” وظل يحدق برعب وهو يحاول استيعاب ما يجري ولكن ! لاحظ “شيومين” وجود السياره فقال في نفسه *كيف لمثل هذه السياره ان تكون في هذا الحي* انتابه الشك فأقترب منها , رُعب “دي آو” وتفاجئ ف أخفض رأسه حتى لا يستطيع “شيومين” رؤيته , طاف “شيومين” حول السياره وهو يتمعن في النظر محاولا لمعرفة من بداخلها بينما “دي أو” كان كل ما يشغل باله هو ان يعود “تشانيول” قبل ذهاب “شيومن” اقترب “شيومين” من زجاج السياره وطرقه بخفه تلك الطرقات اوقفت قلب “دي أو” الذي نظر للزجاج بذعر ومن حسن حظه ان “شيومين” لم يستطيع رؤية ما بداخل السيآره فعاد ادراجهبعد لحظات رفع “دي آو” رأسه ونظر حوله فلم يجد “شيومين” زفر وهو يضع يده على قلبه ثم جلس في مكان “تشانيول” وادار المحرك ثم هرب نحو منزله , حين وصل ركض بسرعه نحو غرفته وارتمى على سريره وهو يتذكر كيف كان “شيومين” يدور حول السياره وحين طرق الزجاج اغمض عيناه بقوه وهو يتمتم *حسنا !! لقد كان كابوسا انه ليس حقيقي* فتح عيناه ببطئ ثم قال في نفسه “شيومين” !! أي نوع من الاشخاص تكون ؟وصلت “كيوري” الى المشفى الذي تحاصره دوريات الشرطه وخلفها يتبعها “تشانيول” دون علمها وقف وقال في نفسه *لماذا تذهب هناك ؟* ثم تذكر كلامها حين رأها في المصعدعوده للماضي :حين نهضت “كيوري” بعد سماعها كلمات الطبيب وتوجهت الى الباب بخطوات ثقيله بعد خروجها خروجها كان “تشانيول” يقف منتظرا امام المصعد وقفت شاردة الذهن بجانبه حتى انها لم تلاحظ وجوده , حين دخولهما امسك “تشانيول” بكتفها , نظرت له “كيوري” بفزع ثم قال لها: مالذي يحددث معك ؟ “كيوري”:والدتي !! *تشانيول ينظر لها بأهتمام” , اكملت بصوت مخنوق: قُتلتالحاضر :تنهد “تشانيول” واسرع من خطواته نحو “كيوري” التي وقفت تنظر نحو دوريات الشرطه بأحباط وعيناها تدمعان استدارت لتعود ادراجها وحين رأت “تشانيول” الذي يقف خلفها حاولت اخفاء دموعها والتظاهر بأن لا شي قد حدث آمعن “تشانيول” النظر في عينيها واقترب شيئا فشيئا ثم آمسك بيدها وابتعدآ طوال طريقهم كان الصمت يعم المكان و”كيوري” تبدوا متعبه ومرهقه كما ان عيناها لا تزال ممتلئه بالدموع لم يمر وقت طويل حتى انفجرت باكية نظر لها “تشانيول” بصدمه وهو يحاول تهدئتها ولكن دون جدوى .. آقترب قليلا منها ووضع ذراعه حولها بينما يمسح دموعها بيده“تشانيول”لا أعلم كيف انتهى الامر هكذا ولكن انا حقا أريد ان اعرف لما هجرتني ! انه ليس الوقت المناسب لمعرفه ذلك حتى انني لم اعد جاهزا لسماع جوابك قد يصدمني ويحزنني ذلك دموعك تنهمر بجنون أنا اكره ذلك “كيوري” لماذا لا تجعليني ذلك الشخص الذي يهتم بك دوما ؟ لآ تبكين ! وابقي بجانبي حتى النهاية .دخلت “كيونغ ري” الى المستشفى بعد ان تلقت اتصالا من المستشفى تطلب حضورها , رأت “آمبر” تقف وتنتظر في احدى الممرات زفرت “كيونغ ري” ثم توجهت الى “آمبر” بخطوات سريعه حين وقفت بجانبها نظرت لهآ “آمبر” وانحنت لم تنحني “كيونغ ري” بل قالت بنبره حازمه : لقد وصلت الان يمكنك الذهاب الى منزلك ! تعجبت “آمبر” من طريقة كلام “كيونغ ري” ثم ذهبتحين خرجت “آمبر” الى الشارع ونظرت خلفها فقالت وهي تشكل قبضه في يدهآ : من تظن نفسها تلك المغروره ! وقررت العوده الى المنزل في طريقها وضعت سماعات اذنها وبدأت بالغناء طول الطريق وحين شارفت على الوصول لمنزلها لم تلآحظ وجود “سيهون” آخرجت المفاتيح وهي تقوم برقصات غريبه حتى خلع “سيهون” احدى سماعاتها “آمبر”: اومووو ! لقد اخفتني !!!!!! , “سيهون”:ماذا يكون هذا ؟ *يقلد رقصتها* “آمبربأحراج”: ا..ان..انه فقط لانني احب هذه الاغنيه ! مالذي تفعله هنا وكيف علمت بمكان منزلي ؟ “سيهون”:اردت ان اعيد هذه فقط *حافظة الطعام الخاص هبها* واسألك عن “كاي” !! عم الصمت للحظه نظر “سيهون” الى “آمبر” بأستغراب ثم قال : آآآووه منزلك ؟ لقد عرفته بطريقتي الخاصه *يعدل خصلات شعره* , “آمبر”:يالك من متباهي ! “سيهون”:خذي *يمد الحافظه* , “آمبر”:مآآآذآآآ لقد اكلته كللله ؟ نظر لها “سيهون” بطرف عين فأبتسمت “آمبر” بغباء اسند “سيهون” ظهره على باب المنزل وقال: آآآه لآ آعلم ماذا يحدث لـ”كاي” أوه يا صديقي العزيز *ينظر لآمبر ببرآءه* , “آمبر”:لآ تصطنع ذلك ! ان “كآي” .. صمتت قليلا محاوله ان تجمع كلماتها وقالت : لآ اعلم ! لقد كان معي ولكن اردت العوده الى المنزل ولا اعلم اين هو ! لكن بالتأكيد سيكون في المنزل ! “سيهون”:حسنا حسنا ارآك لاحقا , آبتسمت “آمبر” له ودخلت الى منزلهاوقفت “آمبر” مذهوله فقد كان والدها مخمورا بالكامل مشى بأتجاهها وه يترنح فخافت منه وترآجعت لكنه اقترب اكثر ووضع يداه على كتفيها وسحبها نحوه بقوه صرخت “آمبر” صرخة قويه سمعها “سيهون” الذي لم يبتعد عن الباب كثيرآ وقف مذهولا وعاد نحو الباب بسرعه محاولا فتحه , في الداخل حين صرخت “آمبر” سدد لهآ والدها ضربه اسقطتها ارضا بآكيه ! سحبها والدها وهي تحاول الافلات منه ولكنه هو أقوى منها بكثير استمرت “آمبر” بآلصراخ وبالمقابل كانت تحصل على الضربات حاول والدها ان يقبلها ولكنها استمرت بمقاومته حتى كسر “سيهون” باب المنزل ولكنه سقط ارضا فنهض سريعا ودفع “آمبر” عن والدها فلكمه والدها وسقط “سيهون” ارضا تقدم والدها وامسك بيآقة “سيهون” وهو يشتمه نظرت “آمبر” حولها بخوف فأحضرت أحد الكرآسي وضربت رأس والدها ففقد وعيه ! نهض “سيهون” وامسك بيد “آمبر” التي لا تزال تنظر الى والدها “سيهون”: مالذي تنتظريه هيا بنا , “آمبر”: ولكن .. قآطعها صرآخ “سيهون”: هيآ بنآآآ !فركضوا جميعا نحو الشارع واستمروا بالركض حتى ابتعدوا عن المنزل سقطت “آمبر” ارضا وهي تلهث من التعب بينما “سيهون”يمسك بذراعه فقد كانت تؤلمه بشده بعد ان كسر الباب , في مدرسه “جيون” خرجت المديره وبقت “جيون” مع والدها , ابتسم لها وقال : كيف هو حال “لوهان” , أرتبكت “جيون” ولم تعرف كيف تجيبه قآل:اعلم انك ذهبتِ ولن أوبخك على هذا ولكن لست هنا من اجل “لوهان” نظرت له “جيون” بأهتمام وقالت : هل هناك امرا تود اخباري به ؟ , ضحك والدها وقال : انتِ دوما تستطيعين قراءه افكآري , سوف تخرجين من هذه المدرسه وسأعيدك الى مدرستك القديمه ولكن بشرط ابتسمت “جيون” بسعآده وظنت انها تحلم سألت والدها بتكرار : ماهو الشرط ؟ ماهو الشرط ؟ ماهو الشرط ؟, اجابها والدها:انا لن أكون هنا سوف اضطر للسفر ! لذآ عليك الحرص ان لا تفتعلي اية مشاكل حتى لا تعودين هنا !! شعرت “جيون” بالقليل من الحزن حين سمعت ان والدها سيسافر ولكن ما دامها ستترك هذه المدرسه الامر يبدوا جيدا ! مالم تعلمه هو ان مدة سفر والدها ستكون أطول هذه المره , خرجت لتوضب اغراضها بحماس ووالدها ينتظرها , وحين انتهت حملت اغراضها وخرجت من غرفتها سعيده وفرحةه بما يجري وطوال الطريق كانت تنتظر متى توصل لمنزلهادخلت الى منزلها وارتمت على سريرها وهي تنظر حولها بابتسامه طفوليه , بعد ان هدئت “كيوري” قليلا رآفقها “تشانيول” الى منزلها وبينما هم يستقلان الحافله وضعت رأسها على كتفه واغمضت عيناها حتى وصولهما , وبينما هم يسيران في الطريق بعد ان نزلا من الحافله امسك “تشانيول” بكتف “كيوري” ثم احتضنها وحين ابتعد عنها ابتسمت وودعتهوقف “تشانيول” بانتظارها حتى دخلت الى المنزل فتنهد وسار بالطريق باحثا عن السياره التي كان يجلس بداخلها مع “دي او” بالطبع لم يجدها ! تنهد وعبث بشعره بتضجر ثم عاد الى الطريق العام باحثا عن سياره اجره توصله , حين دخلت “كيوري” الى منزلها فوجدته يعم بالهدوء فدخلت الى غرفتها وارتمت على سريرهاداخل غرفة “يورآ” اخرجت حقيبه سفرها وبدات تملأها بالثياب والدموع تسيل على خديها أغلقت حقيبتها وبدلت ملابسها ثم اتصلت بخالتها وطلبت ان تقابلها في المطار حملت حقيبتها واقفلت غرفتها ثم توجهت الى الطريق العام وأستقلت سياره اجره , بينما “كريس” اوقف دراجته امام المنزل وحين دخل كان المنزل هادئ ومظلم استغل الفرصه ودخل غرفتهداخل المستشفى كانت تجلس “كيونغ ري” في المرر ذاته الذي وجدت “آمبر” فيه بعد لحظات خرجت الطبيب وقد بدى عليه التوتر والقلق قال بصوت مرتفع : اين ولي امر “كاي” نهضت “كيونغ ري” سريعا وقالت انا هنا , نظر لهآ الطبيب وقال بجديه عليه الخضوع الى عمليههنآ ينتهي الجزء آلسادس عشر[/font][/color] توقعاتكم / ~ * الى اين سيذهب كل من “سيهون” و “آمبر” * هل سيخضع “كاي” للعمليه ؟ * هل سوف تستطيع “يورآ” السفر ؟ * ماذا سيحل بوآلد “آمبر” * كيف ستتغير الأمور حين يسافر والد “جيون” * هل سيكتشف “شيومين” من كان بداخل السياره ؟ آتمممممنى القى ردود أكثثر !! وتفاعل اكثرر بس عشان اتحفز واتحمس وترآه شيء جدا سهل ارجوكم لحد يطلع الا وقد كتب رد لو كان بسيط جددآ هذا راح يحفزني وترقبوا احداث اكثر وتحمسس بس !! احتآآآآج دعمكم | |
|