Seo jin كوري فعال
الساعة الان : الجنس : علم دولتي : المطرب المفضل : Tiffany hwang _ Tae yeon_GIRLS GENERATION_INFINITE ممثلك او ممثلتك المفضل/ة : IU . SUNG YEAL الون المفضل : Red and black عدد المساهمات : 213 نقاط : 540 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 26/09/2013 العمر : 23 الموقع : korea = 한국
| موضوع: رواية : جميلة هي ذكريآتُنآآ _ Part 18 السبت ديسمبر 07, 2013 1:48 am | |
| رواية : جميلة هي ذكريآتُنآآ _ Part 18 حتى وان كنت لآ أرأك انتِ لا تزالين عالقة في تفكيري / #جميلة_ذكرياتنا
ما حدث في السابق : وصلت طائرة “يورآ” الى الصين وبينما هي تمشي في المطار اصطدم بها فتى طويل القامه بشعر اسود التفت لها ثم انحنى وهو يعتذر لها وكانت لغة صينيه فهمت “يورآ” ما يقول فأبتسمت ومضت في طريقها لكنها لم تنتبه انها اسطقت الصوره التي كانت تنظر لها وهي الصورة التي التقطتها مع اصدقائها بعد اخر مباراه لـ”لوهان” وقد حقق الهدف الذي اكسب مدرستهم الكأس وفي نهاية اليوم التقط الجميع صوره مع “لوهان” والكأس واصبححوا جميعهم يحملون الصوره ذاتها , بينما “يورآ” تمشي وقد لفتت انتباهها تلك الهالات الجذابه اسفل عينا الفتى الذي اصطدمت به امسك احدهم بكتفها امام منزل “كيوري” طرق “تشانيول” الباب اكثر من مره ولكن لم يجيبهم احد حاول “تشانيول” ان يكسر الباب ولكن “دي او” منعه من ذلك فقد كان خائفا جدا بعد الذي رآه بالامس ولم يستطيع اخبار احد عنه ولكن “تشانيول” كان عنيد جدا فدفع “دي او” جانبا وكسر الباب وحين دخل الى منزلها الصغير وجد “كيوري” على الارض ترتدي زيها المدرسي ولكنها تنزف بشده والمكان اصبح مملوء بالدماء ذهل “تشانيول” مما رآه ولم تحمله قدماه فجثى كل ركبه وبدأ بالصراخ , سمع “دي أو” صرآخ “تشانيول” فدخل المنزل ورأى المنظر ذاته فزعت “يورآ” واستدارت بسرعه واضعة يدها على صدرها فوجدت الفتى ذاته الذي اصطدمت به قال لها بلهجة الصينيه اللطيفه : لقد وقعت منك هذه ! , مد لها الصورة التي كانت تنظر لها فوجئت “يورآ” وبالوقت ذاته فرحت لانها لم تضيعها ولانه اعادها لها انحنت له وهي تبتسم وشكرته وحين اوشكت على الذهاب استوقفها الفتى مره اخرى “يورآ”:هل لديك ما تخبرني به ؟ , مد يده لمصافحتها قائلا : انا تأو سررت بلقآئك , شعرت “يورآ” بالاحراج ان لا تصافحه فمدت يدها وصافحته “يورآ”: مرحبا انا “يورآ” , سحب “تاو” الصوره من يد “يورآ” ثم اشار على “لوهان” قائلا : هل هو صديقك ؟ شعرت “يورآ” بالانزعاج واعتقدت بداخلها ان “تاو” شخص وقح استشعر “تاو” ذلك من الطريقة التي نظرت له بها وسّع عيناه بطريقة لطيفه وقال باللغه الكوريه : هل ازعجتك ؟ لم تتمالك “يورآ” نفسها فأنفجرت ضاحكة لانه نطق الكلمه بشكل غريب “تاو”:آآآآآييي لماذا تضحكين علي ؟ , “يورآ”:نعم هذا هو صديقي “لوهان” هل تعرفه ؟ لم يفهم “تاو” ما قالته لانها قالته باللغه الكوريه , سألته مره اخرى باللغة ذاتها : الم تفهمني ؟ اوه اوه حسنا سأعيد ذلك بالصينيه “نعم هذا هو صديقي “لوهان” هل تعرفه ؟ اومئ “تاو” بنعم ثم اكمل : “لوهان” تعرض لحادث صحيح لذلك انا سأذهب لأزوره هو و”لآي” “يورآ”: آووووه اذا انت ستذهب الى كوريآ ! حسنا لنلتقي قريبا , همّت “يورآ” بالذهاب ولكن “تاو” امسك بطرف قميصها وحين نظرت له قال وهو ينظر الى الاسفل : هل يمكنك البقاء حتى يحين موعد طائرتي ؟ ابتسمت “يورآ” بسبب طريقة “تاو” اللطيفه وقبلت البقاء معه بينما هم يجلسان في احدى المقاهي داخل المطار نظر “تاو” نحو “يورآ” وكانت نظراته تدل على انه يود اخبارها بشيء ما , رفعت “يورآ” عيناها التي كانت تحدق بكعكة الشوكولآ التي امامها نحو “تآو” وحين التقت عيناهما ابتسم “تاو” باحراج واشار لها لتأكل بادلته “يورآ” الابتسامه وهمّت بأكل قطعة صغيره من الكعك لكن “تاو” تحدث فجأه واخبرها عما كان يجول في خاطره , “تاو”: في الحقيقه هناك ما استغربه ! *يورآ تنظر بأهتمام وهي تمضغ الكعك* , “تآو”: لماذا انتِ هنا ؟ … لالا أعني ! لماذا تتركين “لوهان” وهو في المستشفى ؟ ابتلعت “يورآ” الكعك وقالت : انا لم اتركه وحيدا “جيون” تعتني به الان *تتذكر ما قالته “جيون” لها* استمر “تاو” بالنظر نحو “يورآ” وهي شارده الذهن تماما اراد بشده ان يعرف ما تفكر به ولكنه كان قلقا من ان يزعجها , بعد دقائق اعلن عن طائرة “تاو” انها ستقلع قريبا لذا نهض واخذ قهوته معه رآفقته “يورآ” وودعته ثم بعد ذلك خرجت من المطار وهي تجر حقيبتها خلفها حتى اخذت سيارة اجرة وتوجهت بها السياره نحو منزل جدتها وصل “تشانيول” ومعه “دي أو” , اللذان رافقا “كيوري” الى المشفى بسيارة الاسعاف التي اتصلوا بها حملوا الاطباء “كيوري” نحو قسم الطوارئ وضل “تشانيول” واقفا ينتظر الوقت الذي يخرج به الطبيب ليطمئنه على حال “كيوري” بينما “دي أو” جلس وهو يسترجع ما حصل البارحه بداخله هناك ما يجعله يخبر “تشانيول” بما رآه ولكنه خائف مما قد يحدث لاحقا التفت “دي او” الى مكان وقوف “تشانيول” ولم يرآه اقلقه ذلك فنهض سريعا وهو ينظر حوله بنظرات سريعه فلم يجده حوله تنهد ومضى سريعا ليبحث عنه في الطابق ذاته الذي كانوا فيه فلم يجده , توقف “دي أو” واسند ظهرة على الحائط خلفه وهو ينظر الى الأعلى فلفتت انتباهه “تشانيول” يقف امام المصعد وبيدوا على عجلة من أمرة لكن بسبب عجلته لم يتنتظر وصول المصعد فصعد بالدرج ركض “دي أو” نحوه للحاق به بعد ان قال : مالذي ينوي هذا الاحمق على فعله الان ؟ استطاع اتباعه الى ان وصل سطح مبنى المشفى وقف “دي أو” في منتصف طريقة وقد ارتسمت على وجهه ملامح الخوف والصدمه ولكنه سرعان ما اكمل طريقه وحين فتح الباب وجد “تشانيول” يجلس على الارض واضعا رأسه بين ركبتيه اقترب “دي او” نحوه ببطئ شديد ولكن “تشانيول” استطاع سماع صوت خطواته بسبب هدوء المكان فرفع رأسه وتجمد “دي أو” مكانه ثم استدار وعاد ادراجه حتى استوقفه صوت “تشانيول” قائلا : يآ لماذا لم تتقدم , التفت “دي او” واشار بأصبعه نحوّه ثم قال : انا , لم يجبه “تشانيول” ونظر الى السماء الصافيه فوقه نزع نظاراته التي كان يرتديها ومسح دموعه التي سقطت على خديه ثم نهض وطوق رقبة “دي أو” بذراعه وهو يبتسم وعاد كلاهما نحو قسم الطوارئ وحين دخل “تشانيول” رأى “كيوري” مستلقيه على السرير , تنهد ثم قال : لآبد وان شخصا قد فعل هذا لها , صمت “دي أو” هل يخبر “تشانيول” ؟ ام انه سجعل الأمور تسوء ! نظر الى عينيّ “تشانيول” وقد بدأت تدمعان فهمّ ان يخبره بمآ رآه ولكن الطبيب قد خرج من قسم الطوارئ وطلب من “تشانيول” ان يرافقه لمكتبه , ذهب “تشانيول” ووقف “دي أو” محبطا لانه لم يستطع اخبار “تشانيول” بالحقيقه , لكنه شعر بأنه لو اخبر “تشانيول” بما رآه سيتسبب بالكثير من المشاكل لذا خرج من المشفى بهدوء ومضى في طريقة , عاد “تشانيول” من مكتب الطبيب فلم يجد “دي او” ظن في نفسه انه خرج وعاد الى منزله توجه الى سرير “كيوري” وجلس بجانبها ثم امسك بيدها وضل ينظر اليها داخل المدرسة ذهب كل من “امبر” و”تشين” الى الفصل بينما “جيون” قالت انها لا تريد ان تذهب حتى يرن الجرس ظلت “جيون” جالسة في المكان ذاته وهي تفكر بـ”تشين” وفجأه صرخت *آششش لماذا الان ؟* نظر الجميع لها فشعرت بالاحراج وحاولت عدم النظر لهم ثم حملت حقيبتها وركضت نحو فصلها وحين دخلت وجدت مكان “لوهان” فارغا فمشت له بخطوات بطيئة ثم جلست وقد بدت حزينه جدا فجلست “آمبر” بجانبها وقامت بإلقاء النكت عليها حتى تضحك ولكن دون جدوى ابتسمت “امبر” ولزمّت الصمت بينما جميع الفتيات داخل الفضل ينظرن الى “تشين” بأنبهار واعجاب في هذا الوقت دخل “كريس” ولم يجد “كيوري” لكنه رأى “تشين” الذي كان يجلس مكانها عقد حاجبيه مستغربا وحين نظر له “تشين” جلس في مكانه مرّ اليوم بشكل بطيئ وممل كان هادئا جدا لدى الجميع عدا “هيومين” فقد كانت مثقلة بالتفكير بـ”يورآ” بالنهاية فتحت هاتفها النقال واتصلت على خالتها وأخبرتها عن سفر “يورآ” فقالت لها “خالتها” ان “يورآ” علمت بالأمر بالصدفه لهذا هي سافرت من اجل اعطاء “هيومين” الوقت الكافي لتتجهز من اجل سفرها , اغلقت “هيومين” هاتفها والدموع تسيل على خديها وشعرت انها شخص سيء مقارنة بما فعلته “يورآ” من اجلها حاولت تجاهل الامر ومسحت دموعها ثم حملت اغراضها وخرجت من المكتب وبينما هي في طريقها الى سيارتها رن هاتفها فوجدت رسالة من “سوهو” يطلب ان يقابلها في المقهى الخاص به لم تنتبه “هيومين” الى “كريس” الذي خرج وهو يركض من مبنى المدرسه مرتديا زيّ العمل الخاص به , وصل “كريس” الى المقهى قبل “هيومين” ودخل سريعا فوجد “سوهو” يقف بالقرب من الباب ويضع يديه في جيبه وهو يهز ساقه بتوتر وسرعان ما دخل “كريس” نظر له “سوهو” فأبتسم “كريس” ببراءه “سوهو”: الم تتمكن من الاسراع اكثر ؟ انحنى “كريس” وبدأ بتجهيز احدى الطاولات وانار بعض الشموع ثم وقف خارج المقهى منتظر وصول “هيومين” , بعد عدة دقائق وصلت “هيومين” بسيارتها وحين توجهت نحو المقهى ابتسم “كريس” وفتح لها الباب وحين دخلت دخل خلفها واختبئ سريعا أسفل احدى الطاولات دون ان يلاحظه “سوهو” فقد انتابه الفضول الشديد عما قد يدور بينهما , ابتسم “سوهو” ثم اقترب نحو “هيومين” , “سوهو”: لقد اتيت بالفعل , ابتسمت “هيومين” ثم قالت : اخبرتني انه هناك شيء مهم لتخبرني به لهذا اتيت عض “سوهو” شفتيه بتوتر ثم قال : اممم هذا … انتِ تعلمين اننا سنسافر في نهاية هذا الاسبوع *هيومين تومئ برأسها* اكمل “سوهو”:لذذا انا سأبيع هذا المقهى انتِ تعلمين ايضا انه ملك لوالدي ولكن ليس هذا ما اريد ان افعله “هيومين”:اذا انت حقا ستبيعه ؟ “سوهو”:نعم لقد عرض علي رجل مبلغا مناسبا لذا سيكون هذا هو اخر يوم لي كمالك لهذا المقهى *يصمت قليلا* “سوهو”:ما اردت اخبارك اياه هو …. امممم هذا هو اليوم الأخير لذا اردت ان يكون هذا مميزا “هيومين”:لست افهم شيئا مما تقوله مالذي تريد ان *يقاطعها سوهو* : انا أحبك ! , صمتت “هيومين” فجأه وتمجدت في مكانها هي تنظر مباشرة نحو “سوهو” , اكمل: لقد احببتك سابقا ولازلت احبك حين انتقلت هنا كنت افكر فيك في كل يوم وكنت ابذل كل جهدي حتى اتمكن من رؤيتك مجددا بالرغم انني لم اعترف بحبي لك بالسابق لكن ! انا افعلها الآن لذا ارجوكِ اقبلي بحبّي لك ودعينا نعيش سويّا الى الابد !! ابتسمت “هيومين” وعيناها تلمعان ثم قالت : لقد قلتها اخيرا … انتظرت هذه الكلمات طويلا لقد سمعت هذا اخيرا , ضحك “سوهو” وقد احمّرت وجنتاه وهو ينظر حوله فتفاجئ حين اقتربت “هيومين” واحتضنته , ابتسم “كريس” لا شعوريا وخرج من اسفل الطاوله ثم وقف وقال : يسرني ان الأمور جرت على ما يرام *يصفق* , التفت “سوهو” سريعا وقال وهو يشير له بأصبعه : الم اخبرك ان تبقى بعيدا ؟ , “كريس”:آييييو هيونغ !!! كيف لك ان تفسد مثل هذه اللحظة الرومنسية احتضنوا احتضنوا بعضكما لألتقط لكما صورة “سوهو”:مالذي تثرثر به ؟ تجاهله “كريس” واخرج كاميرا من احدى الادراج ثم وقف امامها وعد الى الثلاثه ثم التقطها , “كريس”:اذا انا سأهذب الان الى اللقاء ! “سوهو”: يآآ انتظر ماذا عن *صوت اغلاق الباب* زفر “سوهو” وهو يعبث بشعره ثم نظر الى “هيومين” وقال : اوه مالذي تودين ان تشربيه ! بالقرب من المدرسة “جيون” و “تشين” يودعان “امبر” وحين ابتعدت “آمبر” نظرت “جيون” الى “تشين” ثم قالت :هل ارسلت “يورآ” الان ؟ “تشين”:مالذي تتحدثين عنه ؟ , “جيون”:انا أعلم انها قد تغضب لكن ما تفعله الان امرا سيئ جدا اخبرها انها مخطئه حين استعملتك ضدي الان , “تشين”: انت بنفسك قلتِ انه ما كان بيننا اصبح من الماضي لماذا تفكرين به الان ؟ لماذا انتِ متناقضه , “جيون”:انا لست متناقضه “يورآ” هي من تريد افساد حياتي , “تشين”:لا احد له دخل بحياتك انتِ من يجعل حياته هكذا بسبب حقدك وكرهك للجميع انتِ حتى لا تعطين نفسك فرصه لتفهم الاخرين لهذا انا تركتك و”لوهان” ايضا سيتركك بسبب انانيتك وستتذكرين هذا *يمشي ويتركها خلفه* فتحت “يورآ” منزل جدتها ولكنه وجدته فارغا تماما صعدت سريعا نحو غرفة جدتها وحين دخلت وجدت الاثاث جميع مغطى بقطع الأقمشة البيضاء والغبار منتشرا في كل انحاء الغرفه مشت “يورآ” بخطوات بطيئة وثقيله وهي تنظر حولها بحيرة واستغراب لا تعلم اين ذهب الجميع فتحت خزانة الملابس ولم تجد شيء بداخلها بحثت بالغرفة كلها عن أي شي يخص جدتها ولكنها لم تعثر على شيء جلست على سرير جدتها وبدأت بالبكاء لكن لفت انتباها ورقة كانت اسفل الساعه على احدى الطاولات وحين اخذتها وجدت عنوان واسم احدى المستشفيات مسحت دموعها سريعا وخرجت ثم أوقفت سيارة اجرة واعطت السائق العنوان بالورقة ولكن علقوا في الزحامم الذي قد يستمر الى وقت طويل جدا في المستشفى وتحديدا داخل غرفة “لاي” تلقى اتصالا من “تاو” , “تاو”: انا الان في الطائره قد اصل في المسساء لذا استعد لرؤيتي اوه بالمناسبه لقد قابلت صديقة “لوهان” !! اووه ماذا كان اسممها ؟؟ اممم اوه نعم “يورا” , “لاي”:ماذا ؟ “يورآ” ؟ مالذي اتى بها الى الصين , “تاو”:انا لا املك وقتا للحديث ستقلع الطائرة الان اراك في المساء , “لاي”:ياا ايها !! مالذي تتحدث عنه , “تاو”:لاحقا لاحقا سأغلق الان , “لاي”:ماذا ؟ لماذا تسافر دون ان تخبر احدا مننا ؟ , تذكر “لاي” الذي سمعه من “جيون” فقرر الذهاب الى الطبيب الخاص بـ”لوهان” وسؤاله , اخذ عكازيه وحين وصل الى مكتب الطبيب اخبره بما سمعه فلم يجد الطبيب ما يقوله سوى ان يخبره بالحقيقه ذاتها وهي عدم قدرة “لوهان” على ممارسة كرة القدم وان هذا سؤثر بصحتة اذا استمر بممارستها “لاي” لآبد وانه هذا الامر سيحبط “لوهان” كثيرا آمل ان استطيع كتمان هذا الامر حتى تتحسن حالته بالرغم انه سيغضب كثيرا ولكنني افعل هذا من أجله حتى يتشافى سريعا , لا اعلم كيف سأجيبه حين يخبرني انه متحمس للعودة الى المباريات انه لا يلمك شيئا سوى كرة القدم ! كيف سيتخلى عنها ؟ عاد “بيكهيون” من جامعته ورمى كتبه على السرير واخرج هاتفه ليتصل على “يورآ” ولكنه وجده مقفل فرماه على ارضيه غرفته ثم قال وهو يتذمر : لماذا هو مقفل الم تصل بعد , سمعته “جيّ” ففتحت الباب وقالت : هل تتحدث عن “يورآ” ؟ الم تعترف لها بعد ؟ “بيكهيون”: لست بمزاج يسمح لي بسماعك اخرجي اخرجي , “جي”: وآآآه هل هذا من اجلها ؟ لا اعلم مالمميز فيها انها قبيحه وتعيش حياة بائسه *تخرج وتغلق الباب خلفها* في غرفة “كاي” وضعت “كيونغ ري” رأسها على السرير وهي ممسكة بيده وهاتفها يرن داخل حقيبتها وكان المتصل خطيبها نهض “سيهون” منزعجا من صوت رنين الهاتف فأخرجه من الحقيبه وهي ينظر له بعين واحده بينما يغلق عينه الأخرى بسبب الضوء القوي , لكن حين قرأ اسمه في هاتفها توسعت عيناه وأقفل الخط سريعها ووضع الهاتف على الطاوله وخرج مسرعا وهو غاضب عاد “لاي” الى غرفته وانتظر مجيء “تاو” حت يسأله عن “يورآ” , في المساء خرج “دي أو” من منزلة الى منزل “كيوري” فرأى “شيومين” قد خرج من المنزل ورآفق الرجل ذاته الذي اخذ منه السكين تتبعهما بهدوء حتى وصلوا الى مكان مهجور رآقبهم من بعيد وقد انحنوا الى رجل يبدوا في عمر ال40 عام ثم جلسوا وتحدثوا مع حاول “دي أو” الأقتراب ليستمع اليهم لكنه تعثر باحدى الاحجار وسقط مما لفت انظارهم جميعا اليه , رفع “دي أو” عينيه فوجدهم جميعهم ينظرون اليه وقف وركض بعيدا فلحقوا به هنا ينتهي الجزء الثامن عشر
توقعاتكم /~ * هل ستصل “يورآ” الى جدتها ؟ * من هو المالك الجديد الى المقهى ؟ * هل سيعلم “لوهان” بأمر ضرورة امتناعه عن كرة القدم ؟ * هل سيمسك رجال العصابه بـ”دي أو” ؟ * لماذا غضب “سيهون” وهل سيخبر “كاي” عن الأسم ؟ * ماذا سيحدث حين تستيقظ “كيوري” ؟ بيآنيه لو ان البارت قصير لكن ذي الفتره اختبارات وقلق اعذروني *^* , لاتنسوا تعلقون وتغيّر وقت الروآية صارت كل جممعه عشان تكون الأجزاء رايقه وكذا | |
|